قال أحمد شفطر، عضو الحملة التفسيرية لمشروع قيس سعيّد، إنهم “لا يملكون تفويضا للحديث باسم رئيس الجمهورية، قيس سعيّد وإنهم مجرّد متطوعون لا غير”.
وأضاف في مداخلة اذاعية اليوم 13أفريل2022 : “ماناش جايين من أجل الغنيمة وأصدقنا هو أبعدنا عن سلطة القرار”.
وأوضح أنهم “ضدّ الدور الرديء الذي تلعبه مجموعة من الأحزاب السياسية وبيع وشراء مصالح البلاد”، حسب قوله.
وأكد أنهم “مجموعات تفكير وعمل ولا يتنظمون حزبيا”، وأنهم ضد “الوصاية والوساطة التي تلعبها الأحزاب لتوزيع الامتيازات وهو ما سيُحرمون منه مستقبلا”، وفق تعبيره.