ينظم المخبر الديمقراطي بالاشتراك مع جامعة محمود الماطري ملتقى دوليا حول موضوع ” أزمة الديمقراطية بين إعادة التأسيس أو الانهيار” و لمحاولة الإجابة على أسئلة وجب طرحها اليوم و مناقشتها : هل لازال معنى للديمقراطية اليوم و هل ستستمر تونس كمختبر للديمقراطية؟
يؤثث الملتقى عدد من الباحثين التونسيين والأجانب على غرار جان فينسينت هوليندر أستاذ العلوم السياسية بجامعة بانثيون-آساس والذي ساهم في المراجعة البناءة حول موضوع “الديمقراطية في القرن الحادي والعشرين”. الدكتور جيروم هورتو استاذ محاضر في العلوم السياسية و مدير مركز الدراسات الفرنسية في علوم الاجتماع في براغ.
بالاضافة الى :
– الأستاذ حمادي بن جاب الله أستاذ الفلسفة بجامعة قابس
– الدكتورة كريمة دريش مؤرخة و مديرة المركز الوطني للبحث العلمي و المدير السابق لمركز البحوث حول المغرب المعاصر بتونس
-الدكتورة منى كريم الدريدي استاذ محاضر في القانون العام بجامعة قرطاج
-طارق الكحلاوي أستاذ و باحث ، جامعة جنوب البحر الأبيض المتوسط ، والمدير السابق لـمركز الدراسات الاستراتيجية
-البروفسور فريدريك ساويكي أستاذ العلوم السياسية بجامعة السوربون وصاحب آخر اصدار تحت عنوان “La fin des partis؟”
-الأستاذ يوسف تليلي دكتور و مدرس باحث بجامعة محمود الماطري و عضو سابق بمكتب وزير التربية والتعليم مسؤول العلاقات مع مجلس النواب
-لبروفيسور دانيال برومبرج أستاذ العلوم السياسية ومدير قسم الديمقراطية والحكم بجامعة جورج تاون
-لدكتور مارسيل موريتز استاذ محاضر في القانون العام ومدير ماجستير القانون الرقمي في جامعة ليل
-الأستاذ حاتم مراد أستاذ العلوم السياسية بجامعة تونس السيد رفائيل بوييه مدير المجتمع الديمقراطي بفرنسا
هذا و سيقدم الأستاذ جان جوديفروي بديما فيلسوف كرسي إيفون أرنولت بجامعة تولين المؤتمر الختامي حيث ينتظم الملتقى بمناسبة تدشين جامعة محمود الماطري للحقوق و العلوم السياسية والتصرف بحضور حقوقيين و كتّاب و مثقفين و أساتذة قانون دستوري و ناشطين من تونس و خارجها و ذلك يوم الأربعاء 11 ماي 2022 بداية من الساعة الثامنة و النصف صباحا بفضاء الفهريّة عدد 1 نهج بديع الزمان حي المهرجان تونس.