وصل “القطار الوردي” اليوم السبت 22 أكتوبر 2022، إلى محطة الأرتال بقابس، حيث تولى الطاقم الطبي وشبه الطبي التابع للديوان الوطني للأسرة والعمران البشري، إلى جانب عدد من المتطوعين بالجمعيات والمنظمات المشاركة في الحملة، تأمين عيادات التقصي المبكر لسرطان الثدي وتشخيص حالات النساء الوافدات على هذه الحملة وتوجيه المصابات منهن للعلاج.
وبلغ عدد النساء المستهدفات من هذه الحملة والراغبات في التقصي عن الاصابة بهذا المرض حوالي 300 إمرأة وذلك بمحطة قابس وبغنوش، حيث تولى فريق من القابلات من الادارة الجهوية للديوان الوطني للأسرة والعمران البشري بقابس القيام بحصة توعوية للنساء حول أهمية التقصي المبكر لسرطان الثدي وضرورة القيام بعيادات مبكرة لتجنب انعكاساته الخطيرة.