12.9 C
تونس
18 ديسمبر، 2024
العالم العربي دولي عالمية

القادة العرب يقرون ”إعلان الجزائر” وهذه مضامينه

أقر القادة العرب، في ختام الدورة الحادية والثلاثين للقمة بالعاصمة الجزائرية، اليوم الأربعاء 2 نوفمبر 2022” ،إعـــلان الجــــزائر” حيث أكدوا على
عدد من المواقف في مختلف الملفات.
وفي ما يلي النص كاملا لاعلان الجزائر الصادر عن الدورة 31 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة يومي الفاتح والثاني نوفمبر 2022
نحن قادة الدول العربية المجتمعون بمدينة الجزائر بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، يومي الفاتح والثاني من نوفمبر 2022 ،الموافق لـــــ 7-8 ربيع الثاني 1444 ه، في الدورة العادية 31 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، بدعوة كريمة من سيادة الرئيس عبد المجيد تبون، رئيس
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية:
استلهاما من تاريخنا المشترك ومن وشائج التضامن العربي الذي تجلى في أبهى صوره خالل التفاف الشعوب والدول العربية حول نضال
الشعب الجزائري إبان ثورة الفاتح من نوفمبر الخالدة وما تخللها من تضحيات الاشقاء العرب في نصرة إخوانهم الجزائريين.
واستذكارا للقرارات التاريخية التي اتخـذها القادة العرب في جميع القمم السابقة، بما فيها تلك التي انعقدت بالجزائر في مراحل مفصلية من
تاريخ أمتنا، وبناًء على المكتسبات التي تم تحقيقها بصفة جماعية في تلك المحطات لصالح قضايا الأمة العربية والعمل العربي المشترك.
وإدراكا منا للظروف الدقيقة والتطورات المتسارعة على الساحة الدولية وما تنبئ به حالة االستقطاب الراهنة من بوادر إعادة تشكيل موازين

القوى، مع كل ما يحمله هذا الوضع من مخاطر على أمننا القومي وكيانات أوطاننا واستقرارها وما يمليه علينا من حتمية توحيد الجهود بغية
الحفاظ على مصالحنا المشتركة والتموقع كفاعل مؤثر في رسم معالم نظام دولي جديد يقوم على العدل والمساواة السيادية بين الدول.
وإذ نرحب بمبادرة سيادة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، السيد عبد المجيد تبون، باختيار “لم الشمل” عنوانا لقمتنا ونعرب في
ذات السياق عن بالغ اعتزازنا لمشاركة الجزائر، رئيسا وحكومة وشعبا، االحتفاالت المخلدة للذكرى الـــثامنة والستين )68 )لثورة نوفمبر الخالدة،
ونستذكر بخشوع وإجلالا شهداءها الابرار الذين سقوا بدمائهم الزكية هذه األرض الطاهرة:
نعلن
أولا: فيما يخص القضية الفلسطينية.

  • التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية والدعم المطلق لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما فيها حقه في الحرية وتقرير
    المصير وتجسيد دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة على خطوط 4 حزيران 1967 ،وعاصمتها القدس الشرقية، وحق العودة والتعويض
    لالجئين الفلسطينيين وفقا لقرار الجمعية العامة لألمم المتحدة رقم 194 لعام 1948.
  • التأكيد على تمسكنا بمبادرة السالم العربية لعام 2002 بكافة عناصرها وأولوياتها، والتزامنا بالسالم العادل والشامل كخيار استراتيجي إلنهاء
    االحتالل اإلسرائيلي لكافة الاراضي العربية، بما فيها الجولان السوري ومزارع شبعا وتالل كفر شوبا اللبنانية، وحل الصراع العربي-الاسرائيلي
    على أساس مبدأ الارض مقابل السالم والقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
  • التشديد على ضرورة مواصلة الجهود والمساعي الرامية لحماية مدينة القدس المحتلة ومقدساتها والدفاع عنها في وجه محاوالت االحتالل
    المرفوضة والمدانة لتغيير ديمغرافيتها وهويتها العربية اإلسالمية والمسيحية والوضع التاريخي والقانوني القائم فيها، بما في ذلك عبر دعم
    الوصاية الهاشمية التاريخية لحماية المقدسات اإلسالمية والمسيحية وإدارة أوقاف القدس وشؤون األقصى المبارك التابعة لوزارة األوقاف
    والمقدسات اإلسالمية األردنية بصفتها صاحبة الصالحية الحصرية وكذا دور لجنة القدس وبيت مال القدس في الدفاع عن مدينة القدس ودعم
    صمود أهلها.
  • المطالبة برفع الحصار الاسرائيلي عن قطاع غزة وإدانة استخدام القوة من قبل السلطة القائمة بالاحتالال ضد الفلسطينيين، وجميع الممارسات
    الهمجية بما فيها الاغتيالات واالعتقالات التعسفية والمطالبة بالافراج عن جميع الاسرى والمعتقلين، خاصة الاطفال والنساء والمرضى وكبار
    السن.
  • التأكيد على تبني ودعم توجه دولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في األمم المتحدة، ودعوة الدول التي لم تعترف بعد بدولة
    فلسطين إلى القيام بذلك، مع ضرورة دعم الجهود والمساعي القانونية الفلسطينية الرامية إلى محاسبة االحتالل اإلسرائيلي على جرائم الحرب
    والجرائم ضد اإلنسانية التي اقترفها وال يزال في حق الشعب الفلسطيني.
  • اإلشادة بالجهود العربية المبذولة في سبيل توحيد الصف الفلسطيني والترحيب بتوقيع األشقاء الفلسطينيين على “إعالن الجزائر” المنبثق
    عن “مؤتمر لّم الشمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية”، المنعقد بالجزائر بتاريخ 11-13 أكتوبر 2022 ،مع التأكيد على ضرورة توحيد
    جهود الدول العربية للتسريع في تحقيق هذا الهدف النبيل، ال سيما عبر مرافقة األشقاء الفلسطينيين نحو تجسيد الخطوات المتفق عليها ضمن
    اإلعالن المشار إليه.
    ثانيا: فيما يخص األوضاع في الوطن العربي.
  • العمل على تعزيز العمل العربي المشترك لحماية األمن القومي العربي بمفهومه الشامل وبكل أبعاده السياسية واالقتصادية والغذائية
    والطاقوية والمائية والبيئية، والمساهمة في حل وإنهاء األزمات التي تمر بها بعض الدول العربية، بما يحفظ وحدة الدول األعضاء وسالمة
    أراضيها وسيادتها على مواردها الطبيعية ويلبي تطلعات شعوبها في العيش اآلمن الكريم.
  • رفض التدخالت الخارجية بجميع أشكالها في الشؤون الداخلية للدول العربية والتمسك بمبدأ الحلول العربية للمشاكل العربية عبر تقوية دور
    جامعة الدول العربية في الوقاية من األزمات وحلها بالطرق السلمية، والعمل على تعزيز العالقات العربية-العربية. في هذا اإلطار، نثمن
    المساعي والجهود التي تبذلها العديد من الدول العربية، السيما دولة الكويت، بهدف تحقيق التضامن العربي والخليجي.
  • الاعراب عن التضامن الكامل مع الشعب الليبي ودعم الجهود الهادفة إلنهاء األزمة الليبية من خالل حل ليبي-ليبي يحفظ وحدة وسيادة ليبيا
    ويصون أمنها وأمن جوارها، ويحقق طموحات شعبها في الوصول إلى تنظيم االنتخابات في أسرع وقت ممكن لتحقيق االستقرار السياسي
    الدائم.
  • التأكيد على دعم الحكومة الشرعية اليمنية ومباركة تشكيل مجلس القيادة الرئاسي ودعم الجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياسي لألزمة
    اليمنية وفق المرجعيات المعتمدة مع التشديد على ضرورة تجديد الهدنة اإلنسانية كخطوة أساسية نحو هذا المسار الهادف إلى تحقيق تسوية
    سياسية شاملة تضمن وحدة اليمن وسيادته واستقراره وسالمة أراضيه وأمن دول الخليج العربي ورفض جميع أشكال التدخل الخارجي في
    شؤونه الداخلية.
  • قيام الدول العربية بدور جماعي قيادي للمساهمة في جهود التوصل إلى حل سياسي لألزمة السورية ومعالجة كل تبعاتها السياسية واألمنية
    واإلنسانية واالقتصادية، بما يضمن وحدة سورية وسيادتها ويحقق طموحات شعبها ويعيد لها أمنها واستقرارها ومكانتها إقليميا ودوليا.
  • الترحيب بتنشيط الحياة الدستورية في العراق بما في ذلك تشكيل الحكومة واالشادة بجهودها الرامية إلى تحقيق االستقرار والتنمية
    االقتصادية وتجسيد آمال وتطلعات الشعب العراقي، مع تثمين النجاحات التي حققها العراق في دحر التنظيمات اإلرهابية واالشادة بتضحيات
  • شعبه في الدفاع عن سيادة البلاد وأمنها.
  • تجديد التضامن مع الجمهورية اللبنانية للحفاظ على أمنها واستقرارها ودعم الخطوات التي اتخذتها لبسط سيادتها على أقاليمها البرية والبحرية
    والاعراب عن التطلع ألن تقوم لبنان بتنفيذ الاصلاحات المطلوبة وأن يقوم مجلس النواب بانتخاب رئيس جديد للبلاد.
  • تجديد الدعم لجمهورية الصومال الفيدرالية من أجل توطيد دعائم األمن واالستقرار عبر مساهمة الدول العربية في تعزيز القدرات الوطنية
    الصومالية في مجال مكافحة اإلرهاب وتمكين هذا البلد الشقيق من االستجابة للتحديات التي يواجهها في المرحلة الراهنة، السيما من جراء
    أزمة الجفاف الحادة.
  • دعم الجهود المتواصلة لتحقيق حل سياسي بين جيبوتي وإريتريا فيما يتعلق بالخالف الحدودي وموضوع األسرى الجيبوتيين.
  • التأكيد على ضرورة المساهمة في دعم الدول العربية التي مرت أو تمر بظروف سياسية وأمنية واقتصادية صعبة أو تلك التي تواجه حاالت
    استثنائية من جراء الكوارث الطبيعية، من خالل تعبئة اإلمكانيات المتاحة وفق مختلف الصيغ المطروحة ثنائيا وعربيا وإقليميا ودوليا.
  • التأكيد على ضرورة إنشاء منطقة خالية من األسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل في الشرق األوسط وفقا للمرجعيات المتفق عليها، ودعوة
    جميع األطراف المعنية إلى االنضمام وتنفيذ معاهدة عدم انتشار األسلحة النووية التي تظل حجر األساس للنظام الدولي لمنع انتشار هذه
    الاسلحة.
    ثالثا: فيما يخص تعزيز وعصرنة العمل العربي المشترك.
  • الالتزام بالمضي قدما في مسار تعزيز وعصرنة العمل العربي المشترك والرقي به إلى مستوى تطلعات وطموحات الشعوب العربية، وفق
    نهج جديد يؤازر األطر التقليدية ليضع في صلب أولوياته هموم وانشغاالت المواطن العربي.
  • تثمين المقترحات البناءة التي تقدم بها سيادة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، السيد عبد المجيد تبون، والرامية إلى تفعيل
    دور جامعة الدول العربية في الوقاية من النزاعات وحلها وتكريس البعد الشعبي وتعزيز مكانة الشباب واالبتكار في العمل العربي المشترك.
  • التأكيد على ضرورة إطالق حركية تفاعلية بين المؤسسات العربية الرسمية وفعاليات المجتمع المدني بجميع أطيافه وقواه الحية، من خالل خلق
    فضاءات لتبادل األفكار والنقاش المثمر والحوار البناء بهدف توحيد الجهود لرفع التحديات المطروحة بمشاركة الجميع.
  • الالتزام بمضاعفة الجهود لتجسيد مشروع التكامل االقتصادي العربي وفق رؤية شاملة تكفل االستغالل الامثل لمقومات الاقتصادات العربية
    وللفرص الثمينة التي تتيحها، بهدف التفعيل الكامل لمنطقة التجارة الحرة العربية الكبرى تمهيدا إلقامة االتحاد الجمركي العربي.
  • التأكيد على أهمية تظافر الجهود من أجل تعزيز القدرات العربية الجماعية في مجال االاستجابة للتحديات المطروحة على الان الغذائي والصحي
    والطاقوي ومواجهة التغيرات المناخية، مع التنويه بضرورة تطوير آليات التعاون لمأسسة العمل العربي في هذه المجالات.
    رابعا: فيما يخص العلاقات مع دول الجوار والشراكات.
  • التأكيد على ضرورة بناء علاقات سليمة ومتوازنة بين المجموعة العربية والمجتمع الدولي، بما فيه محيطها الاسلامي والافريقي والاورو-
    متوسطي، على أسس احترام قواعد حسن الجوار والثقة والتعاون المثمر والالتزام المتبادل بالمبادئ المكرسة في ميثاق الامم المتحدة وعلى
    رأسها احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.
  • التأكيد على أهمية منتديات التعاون والشراكة التي تجمع جامعة الدول العربية بمختلف الشركاء الدوليين والاقليميين باعتبارها فضاءات هامة
    للتشاور السياسي ومد جسور التواصل وبناء شراكات متوازنة قائمة على االحترام والنفع المتبادلين.
    خامسا: فيما يخص الاوضاع الدولية.
  • التأكيد على أن التوترات المتصاعدة على الساحة الدولية تسلط الضوء أكثر من أي وقت مضى على االختالالت الهيكلية في آليات الحوكمة
    العالمية وعلى الحاجة الملحة لمعالجتها ضمن مقاربة تكفل التكافؤ والمساواة بين جميع الدول وتضع حدا لتهميش الدول النامية.
  • التأكيد على ضرورة مشاركة الدول العربية في صياغة معالم المنظومة الدولية الجديدة لعالم ما بعد وباء كورونا والحرب في أوكرانيا، كمجموعة
    منسجمة وموحدة وكطرف فاعل ال تعوزه اإلرادة واإلمكانيات والكفاءات لتقديم مساهمة فعلية وإيجابية في هذا المجال.
  • الالتزام بمبادئ عدم الاحياز وبالموقف العربي المشترك من الحرب في أوكرانيا الذي يقوم على نبذ استعمال القوة والسعي لتفعيل خيار
    السالم عبر االنخراط الفعلي لمجموعة االتصال الوزارية العربية )التي تضم الجزائر، مصر، األردن، اإلمارات العربية المتحدة، العراق والسودان
    والامين العام لجامعة الدول العربية( في الجهود الدولية الرامية لبلورة حل سياسي لألزمة يتوافق مع مبادئ ميثاق الامم المتحدة ويراعي
    الشواغل الامنية للاطراف المعنية، مع رفض تسييس المنظمات الدولية.
  • والتنويه في هذا السياق بالمساعي التي قامت بها الدول العربية
    الاخرى مثل المملكة العربية السعودية.
  • تثمين السياسة المتوازنة التي انتهجها تحالف “أوبيك + ” من أجل ضمان استقرار األسواق العالمية للطاقة واستدامة االستثمارات في هذا
    القطاع الحساس ضمن مقاربة اقتصادية تضمن حماية مصالح الدول المنتجة والمستهلكة على حد سواء.
  • التأكيد على ضرورة توحيد الجهود لمكافحة اإلرهاب والتطرف بجميع أشكاله وتجفيف منابع تمويله والعمل على تعبئة المجتمع الدولي ضمن
    مقاربة متكاملة الابعاد تقوم على االلتزام بقواعد القانون الدولي وقرارات األمم المتحدة ذات الصلة، ال سيما فيما يتعلق بمطالبة الشركاء بعدم
    السماح باستخدام أراضيهم كمالذ أو منصة للتحريض أو لدعم أعمال إرهابية ضد دول أخرى.
  • الترحيب بالتحركات والمبادرات الحميدة التي قامت وتقوم بها العديد من الدول العربية من أجل الحد من انتشار االسالموفوبيا وتخفيف حدة
    التوترات وترقية قيم التسامح واحترام اآلخر والحوار بين األديان والثقافات والحضارات وإعالء قيم العيش معا في سالم التي كرستها األمم
    المتحدة بمبادرة من الجزائر.
  • والترحيب في هذا السياق بالزيارة التاريخية لقداسة بابا الفاتيكان إلى مملكة البحرين، ومشاركته وفضيلة اإلمام األكبر
    الدكتور أحمد الطيب شيخ األزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين في “ملتقى البحرين …حوار الشرق والغرب من أجل التعايش
    الانساني”.
  • تثمين الدور الهام الذي تقوم به الدول العربية في معالجة التحديات الكبرى التي تواجه البشرية على غرار التغيرات المناخية واإلشادة في هذا
    الصدد بمبادرة الشرق األوسط األخضر التي أطلقتها المملكة العربية السعودية.
  • التأكيد على أهمية اضطلاع الدول العربية بدور بارز في تنظيم التظاهرات الدولية الكبرى التي تشكل محطات رئيسية ومهيكلة للعالقات
    الدولية، وفي هذا الصدد نعرب عن:
    • دعمنا لجمهورية مصر العربية التي تستعد الحتضان الدورة )27 )لمؤتمر الدول األطراف في االتفاقية اإلطارية للامم المتحدة حول تغير المناخ.
    • مساندتنا لدولة قطر التي تتأهب الحتضان نهائيات بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 وثقتنا التامة في قدرتها على تنظيم طبعة متميزة
    لهذه التظاهرة العالمية ورفضنا لحمالت التشويه والتشكيك المغرضة التي تطالها.
    • دعمنا الستضافة المملكة المغربية للمنتدى العالمي التاسع لتحالف األمم المتحدة للحضارات، يومي 22-23 نوفمبر 2022 بمدينة فاس.
    • دعمنا لدولة الامارات العربية المتحدة في التحضير الحتضان الدورة )28 )لمؤتمر الدول الاطراف في الاتفاقية الاطارية لألمم المتحدة حول تغير
    المناخ.
    • تأييدنا لترشيح مدينة الرياض، المملكة العربية السعودية، لاستضافة معرض إكسبو 2030.
    وختاما:
  • نعرب عن عميق امتناننا لسيادة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، السيد عبد المجيد تبون، على ما بذله من جهود قيمة في
    تنظيم وتسيير اجتماعات القمة بكل حكمة وتبصر ونظير دوره في تعميق التشاور وإحكام التنسيق وتوفير كافة الشروط لنجاح هذا الاستحقاق
    العربي الهام الذي سادته روح أخوية وتوافقية مثالية، مع تقديرنا الكبير إلسهاماته ومبادراته التي جعلت من هذه القمة محطة متميزة في
    مسيرة العمل العربي المشترك.

Related posts

مصر وتركيا تتفقان على زيادة التبادل التجاري بين البلدين 15 مليار دولار

محمد بن محمود

مقتل ضابط إسرائيلي ومشاركة أميركية في استعادة المحتجزين الأربعة

Moufida Ayari

“مافي مرمرة” تسعى لكسر حصار غزة مجددا

Walid Walid

Leave a Comment