على اثر وفاة شقيقها نشرت نادية عكاشة على صفحتها في الفايسفوك “لا صحة إطلاقا لما تروجه بعض الصفحات الدنيئة من أن شقيقي عمر كان ضحية إعتداء بالعنف في باريس و لما تصوره من صور مفجعة أكثر من فاجعة الموت.
توفي أخي وفاة طبيعية اثر إصابته بنوبة قلبية في منزله و لنا كل الوثائق الطبية التي تثبت ذلك.
اتركونا نعيش حزننا و ألمنا بسلام تركنا لكم مراكز السلطة و وطنا يسكننا رغم فراقه بالموت و بالحياة, كفى ٱذى و إفتراء, إرجعوا إلى خالقكم و تذكروا أن كل نفس ذائقة الموت.
آحترموا مصيبة الموت و تذكروا أن كل من عليها فان و لا يبقى إلا وجه الله ذو الجلال و الإكرام”