أثارت إزالة اسم إسرائيل من الخرائط الصينية حالة من الجدل على منصات التواصل العالمية، حول الأسباب التي أدت لإزالة اسم إسرائيل من الخرائط مع الإبقاء على حدودها.
قال جوناثان تشينغ مدير مكتب صحيفة وول ستريت جورنال في بكين، إن كثيرا من مستخدمي الخرائط في الصين أشاروا إلى أن الخرائط الرقمية الرائدة في البلاد؛ مثل: موقع بايدو وعلي بابا، لا تتضمن اسم “إسرائيل”.
وأشار جوناثان في سلسلة تغريدات نشرها عبر حسابه على منصة إكس، إلى أن خرائط بايدو باللغة الصينية ترسم حدود إسرائيل، وكذلك الأراضي الفلسطينية، بالإضافة إلى المدن الرئيسة، والحدود المعترف بها دوليا لإسرائيل، لكن لا تظهر اسم إسرائيل كدولة.