من المنتظر أن تعود الحركة التجارية الى سالف نشاطها على مستوى المعبر الحدودي براس جدير يوم 10 اوت الجاري بعد أن يتم انتهاء أشغال الممرات الخاصة بالشاحنات التجارية وذلك وفق ماتم الاتفاق عليه بين الطرفين التونسي والليبي.
من جانب آخر يشهد المعبر اليوم حركية كبيرة من جانب الدخول الى الأراضي التونسية بسبب زيادة في عدد العائلات الليبية الوافدة على تونس وتتجاوز فترة الانتظار لإتمام إجراءات الدخول حوالي الست ساعات، وفق ما أوردته مصادر اعلامية.