لليوم الرابع على التوالي يتواصل الاعتصام المفتوح لعدد من الصحفيين والموظفين من مكتب الإعلام و الاتصال و التصرف أمام مقر رئاسة الحكومة و قد أكدت في هذا السياق المحررة برئاسة الحكومة سامية مصباحي أنه تم إنتدابها منذ 2019 ووجدت نفسها بعد سنوات في حالة بطالة و تم فسخ عقدها منذ سبتمبر الفارط
ونفس الشي بالنسبة للمصور الصحفي وجدي التريكي الذي أحيل كذلك على البطالة رغم انتدابه منذ أربع سنوات
ووجد اليوم الصحفيون أنفسهم يواجهون مصيرهم المجهول رغم إمضاء محضر جلسة بين رئاسة الحكومة واتحاد الشغل و وزارة الشؤون الإجتماعية