إلتقى بعد ظهر اليوم بقصر قرطاج رئيس الجمهورية قيس سعيّد، البرلمانيين الأوروبيين وهم Michael Gahler وAndrea Cozzolino و Jakop Dalunde و Javier Nart .
وتم النقاش بحسب ماورد في الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية حول الأسباب التي دفعت إلى اتخاذ جملة من التدابير والإجراءات منذ يوم 25 جويلية والإشارة الى رغبة رئيس الجمهورية في إنهاء هذه الفترة الاستثنائية بتنفيذ الخطوات التي تم إعلانها سابقا كما أشار نفس البلاغ إلى
أن الحوار الوطني قد انطلق فعلا وسيكون على قاعدة نتائج الاستشارة الالكترونية، وذلك من أجل الإعداد لتنظيم الاستفتاء واجراء انتخابات تشريعية حرة وورد ضمن نفس البلاغ أيضا تمسك رئيس الجمهورية بوحدة الدولة التونسية وضمان إستقلاليتها مع التصدي لكل محاولات ضربها من الداخل والخارج