تواجه منطقة السقدود الريفية التابعة
لمعتمدية الرديف والتي يقطنها حوالي ألفي ساكن لسنوات صعوبات كبيرة في التمتع بأبسط الضروريات حيث تشهد مدرسة الجهة لعشر سنوات إنقطاع المياه والكهرباء عن المدرسة الإبتدائية
كما تعاني نقصا فادحا في الادوات و المقاعد الدراسية وفي عدد السكان
وإنقطعت المياه بالسقدود منذ ما يقارب 10 سنوات وهي أطول فترة إنقطاع للمياه تشهدها الجهة ما جعل السكان أمام خيارات قليلة، حيث تلجأ المدارس الإبتدائية
بالمنطقة إلى بدائل مثل حفظ المياه المتأتية من الآبار داخل الجرارات وتساهم هذي الأساليب في إنتشار الأمراض المنقولة بالمياه بين األطفال الى جانب تهميش أكثر الحقوق أهمية لديهم ألى وهو حقهم في التعليم وفي الصحة الى جانب التأثيرات النفسية التي تطالهم، وهو
وإنقطعت المياه بالسقدود منذ ما يقارب 10 سنوات وهي أطول فترة إنقطاع للمياه تشهدها الجهة ما جعل السكان أمام خيارات قليلة، حيث تلجأ المدارس الإبتدائية
بالمنطقة إلى بدائل مثل حفظ المياه المتأتية من الآبار داخل الجرارات وتساهم هذي الأساليب في إنتشار الأمراض المنقولة بالمياه بين األطفال الى جانب تهميش أكثر الحقوق أهمية لديهم ألى وهو حقهم في التعليم وفي الصحة الى جانب التأثيرات النفسية التي تطالهم، وهو