قال وزير الشؤون الاجتماعية، مالك الزاهي، إن “الحوار واللقاءات مازالت متواصلة مع الشركاء الأساسيين” (الاتحاد العام التونسي للشغل ومنظمة الأعراف).
وأضاف على هامش “المنتدى الاقتصادي لتونسيي العالم”، الذي نظمه ديوان التونسيين بالخارج، أن “الغاية و الحاجة الاكيدة هي هي إرساء هدنة اجتماعية في تونس” وخاصة “مرافقة المواطن لمواجهة الإصلاحات العميقة التي تعمل على تنفيذها الحكومة من أجل إنقاذ تونس”.